أنظار العالم تتجه نحو قطر ـ مونديال كأس العالم 2022

 في تغطية لأكبر حدث رياضي في العالم   المونديال بنكهة عربية  نتابع مع الاعلامية الجميلة  سلمى الجمل              مذيعة قناة الجزيرة تغطية للتحضيرات الجارية لانطلاق المونديال في العاصمة القطرية الدوحة .. تتنافس فيه فرق من 32 بلداً للفوز بكأس العالم ..اول مباراة في المونديال يلتقي فيها المنتخب القطري مع منتخب الاكوادور ..جاهزية قطر التامه للمونديال .. أنظار العالم تتجه الى قطر وهي  في حالة جاهزية كاملة  لهذا الحدث الرياضي العالمي الحضاري  من حميع النواحي  .. الدوحة تستقبل أكثر من مليوني زائر مشجعي كرة القدم في العالم ، وباستخدام تكنولوجيا متقدمه لاول مرة في تاريخ البطولة .. توقعات بأن خمسة مليار شخص من جميع أنحاء العالم  سيتابعون مونديال كأس العالم ـ تظاهرة رياضية كروية تاريخية ..أجواء حماسية واحتفالية ، والسعادة على وجوه الجميع ، الترقب لانطلاق المونديال بعد ساعات  .. انها فرصة قطر التاريخية لتحقيق حضور عالمي استثنائي ..

للمزيد من المعلومات ـ تابعوا الفيديو حتى النهاية ـ  سجلوا التعليقات ما مدى اهتمامكم بمتابعة هذا الحدث الرياضي العالمي ، وماذا يعني لكم كعرب استضافة دولة قطر لمونديال كأس العالم .. 

فضائح ايران في لبنان ـ مع الجميلة كريستيان بيسري مذيعة قناة الحدث

 

في هذا الفيديو متابعات اخبارية تشمل تطورات الانتفاضة الايرانية وفضائح النظام الايراني التي كشفتها الاحتجاجات ،  وأكدها مسئول استخبارات ايراني في تسجيل صوتي مسرب قال فيه ان الاحتجاجات الشعبية لم يصممها من وصفه بالعدو بل كانت نتيجة أفعال سيئة داخلية.

 استجابات واسعة للاضراب التي دعا اليها مجموعات شباب أحياء طهران .. وانضمام مجموعة شباب احياء كرج الى بقية التجمعات ..

تساؤلات الى أي مدى يمكن للمتظاهرين الموائمة بين الاضراب في ظل الازمة الاقتصادية الحادة .

يتضمن الفيديو عرض حول عملية التاسع من نوفمبر الجاري التي نفذتها اسرائيل في غارتان وقصفت بطائرات مسيرة  استهدفت  صواريخ ايرانية متنوعة الطراز والمدى وطائرات مسيرة  تم تعبئتها في صهاريج  بنزين وبرادات شحن كبيرة بغرض التمويه ....وقد تم نقلها باشراف مجموعة عسكرية  من ميليشيات حزب الله العراقي..

   كما يتضمن الفيديو عرض لفضيحة جديدة لميليشيات حزب الله  كشف عنها تقرير دولي استقصائي تتمثل في استخدام ميليشيات حزب الله لقناصل فخريين في تهريب وغسيل الاموال  مما يعكس بأن تعيينات القناصل الفخريين باتت جزءاً من تقاسم النفوذ في لبنان .